قصص سكس مصرية ساخنة شيماء وجارها

قصص سكس مصرية ساخنة شيماء وجارها

قصص سكس مصرية ساخنة شيماء وجارها, قصص سكس عربى ساخنة بين مصرية متزوجة وجارها العازب تروح الشقة تمتع كسها بتفاصيل مثيرة قصص سكس متزوجة بتخون زوجها مع جارها فى الشغل, مشاهدة قصص سكس جديدة على موقع سكس عرب اسخن قصص سكس عرب نار

قصص سكس
قصص سكس


احب اعرفكم بنفسى انا أسمى ميدو 27 سنة أجرت شقة جديدة جمب الشغل بتاعى علشان السفر وكدة وعايش فيها لوحدى ويسافر كل فترة اشوف أهلى ف الإجازات
اوصفلكم نفسى
طولى 180 سم وزنى 70 كيلو جسم رياضى بلعب كورة. من أحد مدن مصر انا شغال مهندس ف مصنع كل يوم بروح الشغل.
ف مرة وانا قاعد ف البلكونة يوم الاجازة شوفت بنت بتشتغل ف المحل إلى ف البيت إلى قصادى
ودى كانت شيماء
تشوف شيماء دى 24 سنة…. تقول عليها قطعة من القمر وشها مدور وبيضة وجسمها تحفة. طولها حوالى 160 سم و وزنها 75 كيلو. صدرها كبير من النوع إلى بحبة اردفها مليانة والهنش بتعها التوتة حتة سكرة مرفوع لفوق كدة.. أما حلمة بزها كبيرة وتاكل اكل. والهالة بتاع بزها بنى غامق يعنى من الآخر فرسة وعاوزة خيال.. إلى عرفتو بعدين بقى انها ف حجات كتير محرومة منها ودا الأهم عندى هو الاهتمام والحب ودا المدخل إلى دخلت منة ف عالم مكنتش اعرف مدى وصلنا فية هيكون لحد فين. نرجع لموضعنا . شيماء دى كانت ع قد حالها من أسرة متوسطة الحال وليها اخت واحدة المهم فضلت بقى كل اما اكون موجود اقعد ابصلها كتير وانا اشترى منها اى حاجة كنت بتحجج اى حاجة علشان اشوفها أو اتكلم معاها… فين لحد ما بدائت تاخد بلها منى.. وتتكلم معيا وفضلنا نتكلم.. وشيماء كانت متجوزة وجوزها برضو شغال زى حالاتنا ع دراعة وفضلنا نقرب من بعض اكتر واكتر لحد ما بقينا نتكلم في التلفون . وبدائت أقرب منها واحكلها عن حياتى وعن كل حاجة في حياتى بصراحة انا أعجبت بيها
لحد ما ف يوم واحنا بنتكلم وف التلفون قولتلها شيماء
نعم يا ميدو
انا عايز اعترفلك بحاجة
قالت عايز تقول اية بطريقة الاستغراب
قولتلها. شيماء تعرفى انى بحبك
شيماء مش بترد
الو الو
قالت ايوة انا معاك
قولت لها ف اية مالك حصلك اية
قالت انا اول مرة احس ان جسمى اترعش كدة لما سمعتها منك
حسيت أنها بتعيط
قولتلها مالك يا شيماء بتعيطى لية
قالت بصوت كلة حزن وشجن
ميدو انا بحبك
قولتلها انا كمان بحبك
وفضلت تحكيلى عن إلى بتحس بية من قسوة الحياة ومن مشاكل الدنيا وانا كل دا وانا سامع كل كلمة بتقولها بجد قررت ف نفسى انى اعمل اي حاجة علشان اسعدها واكون جمبها وعدى كام يوم واحنا ع الحال دا يا اما اشوفها ف المحل يا اما اكلمها فون لحد ما حسيت انها مبقتش تقدر يوم مش تشوفنى أو تكلمنى وبعد فترة. .

لحد ما ف مرة قررت بقى اغير شوية حجات علشان اولعها لانى حسيت إنها استوت ع الاخر .. وف مرة وانا بكلمها فون يقولها تعالى ف حضنى وهاتى بوسة… زعلت وقعدت تقول لاء انا مش كدة وانا وانا قولتلها خلاص انا اسف وقفلت معها وفعلا مكلمتنيش يوم بحالة وانا محولتيش اكلمها ومرحتش الشغل ف اليوم دا ولحسن الحظ بتاعى كان ف رحلة طالعة 5 ايام ف شرم تبع ناس صحابى وقررت اروح اغير جو وفعلا رحت ورجعت و ف المدة دى مكنتش برد عليها ف التلفون يومين تلاتة لحد ما جالى رسالة منها غيرت مجرى حياتي كلها
بتقول بص يا ميدو انا اليومين دول عدو عليا اكنهم سنين كتير وانا مش قادرة أشوفك بعيد عنى ارجعلى بقى وانا كل إلى انت عايزة أنا هعملهولك
انا قريت الرسالة دى وبليل لقتها بترن
اول ما فتحت عليها تخيلوا معيا أن رجعت ليها روحها من تانى..
أخيرا فتحت عليا
اخيرا يا قاسي… كدة هونت عليك وقدرت تستحمل كل دا وبعياط
وانا مش قادر اتكلم وشوية قولتلها شيماء
قالت خدمتك. وتحت رجليك
قولتلها بحبك وبس
قالت وانا من هنا ورايح خدمتك
قولتلها اى حاجه أطلبها هتعمليها قالت ايوة ولو طلبت كسى هيبقى بتاعك
أنا بصراحة لما سمعت كدة منها جسمى هاج اووى
قلتلها انتى عارفة انتى قولتى اية
قالت ايوة بقولك تاتى انا خدمتك وهعيش معاك
قالت هاتى بوسة وفضلت ابوس فيها
وبقت توصفلى جسمها وبزها وكسها وبقينا نمارس جنس فون ف اليومين الباقين
ولما رجعت من الرحلة كنت تعبان فضلت ترن عليا كانت الساعة حوالى 7 بليل كدة
لحد ما لقيت الجرس بيضرب جامد
وانا كنت لابس شورت وكت قومت فتحت الباب وانا مش شايف قدامى
لقيت شيماء ع الباب يتخبط اول ما شفتتى فضلت تزعق وتقولى انت فين برن عليك من بدرى وقالت شوية كلام كتير كدة انا مش فهمتو لانى كنت لسة نايم ع نفسى من السفر
قولتلها خشى بس واهدى ونتكلم اما افوق ودخلت ال مطبخ وفتحت اجيب اشرب من التلاجة ورجعت لقيتها قاعدة ع الكرسى وبدائت تهدى وكنت جايب حاجة ساقعة تشربها
قولتلها ف اي يا شيماء يا حبيبتى كنت رجعت من السفر تعبان ونمت
وفضلت اتكلم وانا ببص علي جسمها وزى ما يكون نار ومسكت فيا
شيماء مالك يا ميدو ف اية
قولتلها إنتى جيتى لية دلوقت
قالت قلقت عليك
ولسة بقرب منها لقتها كانت عايزة تجري ع الباب
رحت ماسكها من وصطها جامد وزنقها ف الباب وزبرى كان هيفرتك الشورت و
قالت يا ميدو هصوت
قولت صوتى ولمى الناس علينا
ورحت لففها وماسك شفيفها بوس اموووةة
وفضلت ابوس فيها والحس لسانها جامد وهى كانت مسكة الاكرة بتاع الباب
لقيت ايدها سابت الاكرة وسمعت منها اةة مكتومة كدة دا كلة وانا لسة ببوسها من شفيفها وحدودها ورقبتها
قالت بصوت كلة محن وتعب ميدو براحة انا مش قادرة
وحسيت منها أنها مش قادرة تقف على رجليها
رحت ماسك ايدها وقعدنا ع الكنبة بتاع الانترية وفضلت العب ف صدرها وفكيت التحجيية ورحت مقلعها البلوزة
وكانت لبسة بدى تحتة وفضلت يلبرا ولما شوفت بززها من ورا البرا الاسمر يخرابي ويالهووى ع الجسم جوز بزاز يحلو من ع حبل المشنقة وف سوانى بقيت ملط وهى ملط من فوق وقلعت الجيبة وبقت ب الاندر بس
وفضلت ابوس ف بززها
وارضع من حلمات بززها
وهى بقت تصوت واقولها هتفضحينا يا بنت المتناكة
اول ما قولتلها يا بنت المتناكة وليتها ولعت اكتر
وتقول كمان اشتم امى الشرموطة… وانا عمال ارضع ف بزها
واقولك كسمك يا اخت الشرموطة
وهى تقولى اشتم الشراميط امى واختى
ورحت نازل ع بطنها لحد ما وصلت لكسها
كسها دا حاجة تانية خالص مشوفتش ومش هشوف كس زيو حاجة كدة مربربة وشايفق كسها حمرة وزمبورها كبير يتشفط وفضلت الحس كسها وهى ماسكة راسى ع كسها شوية وقالتلى عايزة امصة
فضلت تمصة شوية وتلعب لية بنت المتناكة كانت محترفة مص وفضلت تمض فية لحد ما نزل وراحت شربة لبنى كلة وبلعتو.. وقالتلها مبسوطة يا شيماء
قالت اول مرة اتناك وانبسط كدة قولتلها انتى لسة شوفتى حاجة ورحت نازل ع كسها تانى وفضلت العب فية بصباعى وانا بلحسة جامد وادخل صباعى فية اووى اووى لحد ما بقت تصوت تانى وتزوووم وتوحوح وتقول كلام كدة غريب
وبقت تترجانى
ميدو يلة دخلو عايز اتناك. انا متناكة انا شرموطة
انا بنت لبوة ورحت قايمة مرة واحدة وانا بلحس وقامت مسكت رجلي وفضلت تبوس فيها وتقولى اوعا تسبنى رحت حضنها جامد
ودخلنا اوضة نومى ونايمتها ع السرير ورحت فضلت ابوس فيها وهى تقول اةةة اححح اووف براحة ع كسى براحة وصوت بتموت من كتر الهيجان ورحت مدخلو كلة ف كسها وفضلت انيك فيها وادخلو واطلعو يجى 10 دقايق .
وقولتلها عايز انيكك وضع الدوجى وفعلا قامت وفضلت ادخلو فيها وهى تصوت براحة يا ميدو شوية وقولتلها عايز انزل قالت عاوزة امصة قلتلها مصية وخدتتة ف بوقها الشرموطة وفضلت تمص فية لحد ما قريت اجيب وقالت هاتيهم على بزازى جيتهم ع بززها ونمت جمبها وانا ماسك حلمة بزها وبلعب فيها ويقولها
شيماء
قالت انا خدمتك اامرنى
كنتى مبسوطة معيا
قالت اول مرة اتناك واكون مبسوطة كدة ودخلنا خدنا دش مع بعض وعملنا واحد جوة كمان تحت المية مع بعض
وطلعت ولعت سيجارة بعد ما لبست هدومى وطلعت من الحمام وسرحت شعرها
وهى بتلبس قولتلها تعرفى نفسى ف اية يا شيماء
قالت عيون شيماء
قلتلها نفسى انيكك انتى واختك
بصتلى كدة وسكتت قولت دى شكلها زعل
قالت بس اختى لسة بنت قلتلها متخفيش مش هأئزيها
قالت طيب سبلى الموضوع دا
وفعلا لبست هدومها وهى ماشية ع باب الشقة بوستها بوسة حلوة وفتحت الباب
وخرجت ونزلت السلم وكانت المفاجأة مين طالع ع السلم وشاف شيماء نازلة من عندى

اترك تعليقاً