قصص سكس نيك كس الارملة الخبرة نيك عنيف جدا

قصص سكس نيك كس الارملة الخبرة نيك عنيف جدا

قصص سكس نيك كس الارملة الخبرة نيك عنيف جدا قصص سكس مع جارتى الارملة ام كس مولع وطيزها جنان محروم من النيك من يوم وفاة زوجها زبه لم يتزوق طعم الزب وفكرت انها اسها واحدة ممكن انيكها فى العمارة علشان هى محرومة واقل لمس هتضعيف مع قصص سكس نيك الارملة العنيفة

قصص سكس
قصص سكس

قصة نيك الارملة الخبرة نيك عنيف جدا
سيدات يتزوجون ويتناكون ويخلفون ويموتون وهم لا يعرفونمعني النشوه الجنسيه ومعني المتعه الجنسيه. حقيقي قله خبره وتربيه بعض النسوانبتجعلهم يقعون بتجارب ولا يعرفون معني مايقعون فيه الا بالصدفه. فمره سمعت من واحدهانها بمجرد الصدفه لم تعرف ان الزب بيكون مستقيم وناشف وبيخش بكس الست وبيحصل لهارعشه لو دخل جوه كسها . فيه ناس ح تقول اني مجنون هل فيه بنات لا يعرفون كده . اقلكم الان معظم البنات الان يعرفوا كل شئ بل اكتر من كل شئ انا بتكلم قبل الانترنتوالستاليت. وممكن بنات يكون مستوي تربيتهم واخلاقهم يجهلوهن ولا يتحدثون بالامورالجنسيه
.
حكايه اليوم هي للسيده وفاء الارمله 44عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانتعندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائماتتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنهاحمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا منوراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربهاوجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرهاماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الستوفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لهاالباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوافيه.
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانتبالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتهالم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرضلجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناكاسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهيخائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متلمصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقولنفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس .
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيرهزينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبهواشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليساناو الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتبالكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونهلحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكانخطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكونبرجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير منالحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيومكان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لايكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنياشايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارعواخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الستوفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتهاوان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتداالماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالتنفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتهاتزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لمتراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنتامام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الاياموتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحملالاول للست وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانتقد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندهابغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطلهنهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافضلانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب.
المهم وافقالاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانهان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الستوفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احستباصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق بابالغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكسامامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركاتغريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الستوفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصفساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانتالست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها ممافعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائماالجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات ديمن بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعادهمع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الستوفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمدهدقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقهاللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللييمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيونالستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمنالافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريقدكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجهبتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلمحلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) .
بعدماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاءبمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانتتتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانتبنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشكوكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدمالرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلبوزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانتالعمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الستوفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيهبنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواجوبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمهايرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها.
تغيرت حياهالست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها منقبل .
ابتدات الست سعاد تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتراثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الستوفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائماالجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواعكتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .
ابتدات الستوفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لهاالدش .
وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الستوفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنتتصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغطعلي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربهميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرفعلي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل معالباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكنمكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد انتتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعهبالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمهاالممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه منالخلف .
اذا رايت الست وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسهولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبريه .
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لهابغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يرويظمئها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكانصدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخلعندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست انكاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احستالست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومهاونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهموتمنته .
اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانتتتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومهومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليومالتالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماشالشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النورامامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينينالشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتداينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناكبالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحستبهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاومكانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالتله اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليهاالولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيراتملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبهونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .
وهنا كانالشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحهوبتنتشي.
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئفكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفعالشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاولمره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهيتقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسهاالحقيقيه .
كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشابحممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحداي شئ وذهب الشاب .
بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفهالعفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام
.
اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النوروهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهيمشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يومبالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عنالشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا.
اخدت الستوفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدماتعرفت علي الجنس ومعانيهوحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراهوالزوجه.

اترك تعليقاً